-->

الاِستماع الاِجتماعي إستراتيجية تضمن نجاح حملاتك التسويقية خلال (9) خطوات


ماذا تعرف عن اِستراتيجية الاِستماع الاِجتماعي ؟
(ماذا تعرف عن اِستراتيجية الاِستماع الاِجتماعي ؟)

   تُعد وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة مهمة لنجاح النشاط التُجاري لمُختلف العلامات التُجارية 
حيثُ إنها ليست أكبر قناة للتسويق الرقمي فحسب، بل إنها أيضًا أحد مصادر الدخل التي تضمن تحقيق أرباحًا 
خيالية للشركات والمؤسسات بجميع الأحجام والأشكال.

ووفقًا لأخر الإحصائيات والأبحاث التي أظهرت أن 73٪ من المسوقين يعتقدون أن وسائل التواصل الاجتماعي 
كانت "فعالة إلى حد ما" إلى "فعالة جدًا" في إنجاح علامتهم التُجارية، كما أكدت أيضًا أن 54٪ من العُملاء 
يستخدمون وسائل التواصل الاِجتماعي للبحث عن المُنتجات والخدمات قبل إتمام عملية الشراء.

- لذا يُمكننا القول أن وسائل التواصل الاجتماعي تُساهم بشكل كبير في نجاح الأعمال في القرن الحادي والعشرين 
لذا لم يعُد بإمكان الشركات تجاهل تأثيرها.

وبالرغم من ذلك فالتسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي لاتُعتبر اِستراتيجية سهلة التطبيق وذلك بسبب العديد 
من التحديات التي قد تتعرض لها مثل: 

  • الرؤية الضعيفة للحملة.
  • مراجعات الأداء الغير واضحة.
  • الإستعانة باِستراتيجيات غير الفعالة.

- لذلك تحتاج علامتك التُجارية إلى طُرق واِستراتيجيات فعالة للتغُب علي هذه التحديات لتوليد عائد اِستثمار جيد 
من خلال وسائل التواصل الاِجتماعي .

- وللتغلُب علي أغلب تلك التحديات أصبحت مُعظم الشركات اليوم تلجأ لإستراتيجية 
"الاِستماع إلى الوسائط الاِجتماعية social media listening" 

  • فماذا تعني هذه الإستراتيجية؟.
  • وما هي أهميتها؟.
  • وهل الشركات ينفذون تلك الإستراتيجية بشكل صحيح؟.
  • وما هي الأدوات المُناسبة التي يُمكن إستخدامها لإنجاح هذه الإستراتيجية؟.

ولكي تعرف إجابة الأسئلة السابقة يُمكنك أن تستكمل قراءة مقال 
(الاِستماع الاِجتماعي إستراتيجية تضمن نجاح حملاتك التسويقية خلال 9 خطوات) إلي نهايته.

التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي يأتي مع مُميزاته و تحدياته
(التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي يأتي مع مُميزاته و تحدياته)

أولاً: ماذا يُقصد بمُصطلح الإستماع الإجتماعي؟


- الاِستماع الاجتماعي أو الاِستماع عبر وسائل التواصل الاجتماعي "social media listening" هو مُصطلح 
يُستخدم للإشارة إلي عملية تحديد وتقييم وتحسين ما يُقال عن شركة أو فرد أو مُنتج أو خدمة أو علامة تُجارية ما على الإنترنت.

- حيثُ أن المُحادثات على الإنترنت تُتنج بكميات هائلة من البيانات العشوائية والغير مُنظمة 
ولهذا السبب من المهم للشركات التي تبحث عن النجاح أن تستخدم اِستراتيجيات 
"الإستماع الإجتماعي والمراقبة الإجتماعية" لمعرفة آراء الجمهور الذي تستهدفه بالخدمات والمُنتجات التي تُقدمها لهُم.

لذا يُمكننا القول أن أدوات الاِستماع الاِجتماعي المُتعددة تُتيح لك مُراقبة قنوات الوسائط الاجتماعية الخاصة بك
 للتعرف علي تفاعلات العُملاء وتعليقاتهم وقد يكون هذا تفاعلًا مباشرًا مع شركتك أو قد يتعلق بموضوعات مُحددة 
تتعلق بمُنافسيك ومجال عملك وهذا ما يجعلك على اِطلاع دائم باِتجاهات الجمهور على مُستوى النشاط التُجاري.

ثانيًا: أهمية اِستعانة العلامات التُجارية بإستراتيجية الإستماع الإجتماعي قبل تنفيذ حملاتها التسويقية

أهمية اِستراتيجية الاِستماع الاِجتماعي
(أهمية اِستراتيجية الاِستماع الاِجتماعي)

- يُعد الاِستماع الاِجتماعي "Social Listening" أحد أكثر الأدوات أهمية في حملتك على وسائل التواصل
 الاِجتماعي وذلك تمنحك المزايا الآتية:-

1تحسين التفاعل مع عملائك وذلك لإنها اِستراتيجية تُساعدك على تحسين تواصلك مع العُملاء 
والقاعدة الجماهيرية وذلك من خلال اِمتلاك أداة تُراقب 
"متى يتفاعل المستخدمون مع علامتك التُجارية، لذا يُمكنك الاِستجابة والتفاعل معهم بشكل مُباشر".
2 يقوم الاِستماع الاِجتماعي بأكثر من مجرد جمع البيانات الأولية 
بل يتعدي الأمر ليشمل تحليل البيانات لإعطاء العلامات التُجارية رؤى قيمة تسمح لهم باِتخاذ قرارات مُستنيرة 
لتحسين أداء أعمالهم التُجارية.

3إذا ما نُفذت اِستراتيجية "الإستماع الإجتماعي" بشكل فعال، فإن عُملائك سيكونون أكثر سعادة
لإنك ستُقدم لهُم الخدمات التي يحتاجونها بالفعل.
4 لا يؤدي الاِستماع الاِجتماعي إلى تحسين علاقتك بقاعدة عُملائك الحالية فحسب
بل يُمكن أن يُساعدك أيضًا في زيادة قاعدة جمهورك وذلك من خلال الحصول على فهم أفضل لما يجري في 
مجال عملك، فيُمكنك بعد ذلك أن تُحدد نقاط الألم أو المشكلات التي يُعاني منها جمهورك.

5يُساعدك الاِستماع الاِجتماعي أيضًا على تتبع أداء مُنافسيك ومعرفة ما يفعلونه لتحقيق النجاح.
6كما يُمكنك عن طريق الإستماع الإجتماعي تحديد المؤثرين الذين يُمكن أن يكونوا سُفراء لعلامتك التُجارية 
مُستقبلاً لأن الجمهور الذي تستهدفه يثق بهم.

7 - تظهر اتجاهات الصناعة عندما تستمع الشركة إلى المناقشات التي تشير إلى صناعتها  
باِستخدام الوظائف الاجتماعية مثل "الهاشتاج".
8 - تُمكنك مُراقبة الأحداث المُهمة للشركة وذلك عن طريق معرفة كيفية اِستجابة الجماهير في الوقت الفعلي لحدث مُعين
مثل "مؤتمر اِفتراضي تم تنظيمه لتقديم عروض جديدة للعلامة التُجارية".

- واِختصارًا لجميع المزايا السابقة "يُمكننا القول إذا كُنت تبحث عن طُرق لتحسين إستراتيجيتك التسويقية هذا العام
 فيُمكن أن تكون أدوات الاِستماع الاِجتماعي واِستراتيجياته هي الحل الأمثل لك لأنها طريقة رائعة للحصول 
على البيانات والتحليلات التي تحتاجها لتحسين مُشاركتك الاجتماعية والتي يمكن أن تُساعدك على تنمية قاعدة عُملائك 
ومُضاعفة أرباحك".

ثالثًا: هل هُناك اِختلافًا بين مُصطلحي "الإستماع الإجتماعي" و "المُراقبة الإجتماعية"؟

يختلف مُصطلح الاِستماع الاِجتماعي عن مُصطلح المُراقبة الاِجتماعية
(يختلف مُصطلح الاِستماع الاِجتماعي عن مُصطلح المُراقبة الاِجتماعية)

- مُصطلح "المُراقبة الاِجتماعية social monitoring" يُعبر عن ما يقوله الناس عن علامتك التُجارية عبر وسائل التواصل الاِجتماعي.

وكمثال توضيحي "فإذا كان هُناك مطعم يقوم بعملية المُراقبة الإجتماعية علي منصة تويتر وذلك للإشارة
 إلى منتجاتهم الجديدة" وبعد إنتهاء عملية المُراقبة قد يستجيب النشاط التجاري لأراء الجمهور 
وقد لايستجيبون لأن النقطة الرئيسية هُنا تقتصر فقطك علي عملية جمع المعلومات
 لمُجرد زيادة المعرفة بآراء الجمهور.

- أما مُصطلح "الاِستماع الاجتماعي Social listening" يُركز علي الأسباب التي دفعت الجمهور لقول 
تلك التعليقات وتبني هذه الآراء حيثُ إنه يُركز علي القرارات التي تتعلق بالإستراتيجية طويلة المدى.

وكمثال توضيحي "يُراقب المطعم نفسه وسائل التواصل الاِجتماعي لمعرفة آراء الجمهور بالمُنتجات الجديدة" 
ولايكتفي فقط بعملية جمع البيانات بل يتخطي الأمر لإجراء تحليل للمشاعر لما يقوله الناس.
- حيثُ يستخدم المطعم المعلومات التي تم جمعها لتطوير اِستراتيجية تسويق أوسع وأشمل مُستقبلاً.

وبعد اِستعراض التعريفات والأمثلة السابقة نستطيع القول أن الاِستماع الاِجتماعي والمُراقبة الاِجتماعية ليسا مُتعارضين
حيثُ إن اِستراتيجية الاِستماع الاِجتماعي تعتمد علي اِستراتيجية المُراقبة الاِجتماعية باِعتبارها خطوة إلى الأمام
 لضمان فهم أفضل للمُحادثات التي تتمحور حول العلامة التُجارية بالشبكات الاِجتماعية.

رابعًا: عناصر نجاح إستراتيجية "الإستماع الإجتماعي"


- بعد أن تعرفت علي أهمية اِستراتيجية "الإستماع الإجتماعي" يجب ان تعرف الآن ما هي العناصر 
التي يجب عليك مُراقبتها علي مواقع وصفحات منصات التواصل الإجتماعي المُختلفة 
"وهذا يعني الكلمات المُفتاحية ذات الصلة بمجال عملك وعلامتك التُجارية"، والتي تتمثل في:-

1 الاِسم الخاص بعلامتك التُجارية "Brand Name".
2 المُسميات الخاصة بالمُنتجات والخدمات التي تُقدمها للجمهور.
3 أسماء العلامات التُجارية الخاصة بالمُنافسين والمُسميات الخاصة بما يقدمونه من مُنتجات وخدمات.
4الكلمات الرئيسية والمُفتاحية التي لها علاقة مُباشرة بمجال عملك التُجاري والتسويقي.
5 الشعار الذي يُعبر عن علامتك التُجارية.
6الشعار والرسالة التسويقية الخاصة بالمُنافسين.
7 أسماء الأشخاص المؤثرين الذين لديهم علاقة مُباشرة بالمُنتجات والخدمات التي تُقدمها للجمهور.
8العلامات التصنيفية والهاشتاجات الأكثر شهُرة والمُتعلقة بعلامتك التُجارية.
9 أكثر الكلمات والعبارات التي يستخدمها عُملائك بعملية البحث والتي توفرها بعض أدوات مواقع التواصل الإجتماعي.


خامسًا: كيف تكسب المزيد من العُملاء من خلال اِستراتيجية "الاِستماع الاِجتماعي"؟

لن تفهم عُملائك بدون أن تستمع لهُم
(لن تفهم عُملائك بدون أن تستمع لهُم)

- تشمل أفضل المُمارسات لأداء الاِستماع الاِجتماعي بشكل فعال الخطوات الآتية:-

1 - أعرف الجمهور جيدًا: 

  • فالتعرف على شخصيات العُملاء الذين ينجذبون إلى العلامة التُجارية ومُنتجاتها وخدماتها.
  • سيجعلك قادرًا علي فهم الكيفية الصحيحة للتسويق للجمهور المُستهدف بالأسلوب الذي يُفضلونه.

2 - حدد بالضبط ما أنت بحاجة فعلية لتستمع إليه: 

  • حيثُ سيكون هُناك كميات ضخمة للغاية من البيانات والمعلومات لتحليلها.
  • لذا من المُهم أن يكون لديك فكرة واضحة عما تريد مؤسستك وشركتك أن تعلمه من خلال هذه البيانات.
  • وهذا سيُساعد الشركات على تجاهل الضوضاء وسيوفر عليها وقتًا وجُهدًا سيُهدر بدون أي فائدة.

3 - اِختر أداة الاِستماع الاِجتماعي التي تُناسب نشاطك التُجاري:

  • يتطلب الاِستماع الاِجتماعي أداة شاملة.
  • لذا من الأفضل أن تلجأ لاِستخدام أداة كاملة وقوية تغطي جميع المُميزات التي تحتاجها بالفعل.

4 - اِختر مصادر البيانات الخاصة بك:

  • أحد أهم القرارات التي يجب اِتخاذها عند بناء إستراتيجية الاِستماع الاِجتماعي الخاصة بك.
  • هو اِختيار القنوات التسويقية التي يتم جمع البيانات منها.
  • حيثُ يفترض أغلب المسوقين أنه يجب عليهم جمع البيانات من كل منصة وسائط اِجتماعية مُتاحة.
  • "في حين أن هذه ليست اِستراتيجية سيئة، إلا أنها من المُمكن أن تأتي بنتائج عكسية".
  • لأنه سيكون لديك كميات ضخمة من المعلومات التي ليس لها صلة بك كما إنها لا تُضيف أي قيمة أو فائدة.

5 – لاتُهمل عملية البحث الخاصة بجمهورك ومُنافسيك: 

  • ويبدأ البحث الجيد بتحليل شامل للمنافس والجمهور.
  • ويُمكن أن توفر لك معظم منصات الوسائط الاجتماعية تفاصيل كافية لتحليل خصائص جمهورك بشكل دقيق.
  • كما يمنحك تحليل الُمنافسين لمحة عن حجم المُنافسة التي من المتوقع أن تتعرض لها.
  • ويوفر لك تفاصيل مُتعمقة عن الاِتجاهات الحالية وأهم الإستراتيجيات التي يستخدمها من يُنافسك.
 
6 – تتبع مُنافسيك خطوة بخطوة: 

  • فبعد أن أجريت بحثك عن المُنافسين "فإن دورك لم ينتهي" فأنت أصبحت تعرف مُتابعيك ومُنافسيك جيدًا.
  • والمهمة التالية هي المُراقبة التي لابد أن تتضمن تتبع الكلمات الرئيسية ذات الصلة بعملك وصناعتك.
  • وهي تلك الكلمات الرئيسية التي يستخدمها المُنافسين.

7 – لاتتجنب الاِستماع للتعليقات والإشارات السلبية:

  • والتعليقات السلبية هي جُزء من وسائل التواصل الاجتماعي وبالطبع سيجد بعض الأشخاص المُحتوى الخاص بك مُسيئًا أو لا يرضيهم.
  • البعض سيخلق عمدًا إشارات وإشاعات سلبية لإحباطك.
  • "ويجب أن تعرف جيدًا بأنه لا يُمكنك إرضاء الجميع مهما بذلت من جهود".
  •  لذا يُمكنك اِستخدام أدوات الاِستماع الاِجتماعي لمعرفة مدى تأثير التعليقات السلبية على علامتك التُجارية.
  • ثم البحث عن اِستراتيجيات تسويقية لمُحاولة تقليل الضرر من تلك التعليقات السلبية.

8 - لا تعتمد فقط على اِستخدام الكلمات الرئيسية في عملية الاِستماع:

  • حيثُ تُعد الهاشتاجات والكلمات الرئيسية عنصرين أساسيين في نجاح منشوراتك على وسائل التواصل الاجتماعي.
  • لأنهم يجعلوك قادرًا علي الوصول إلى أهم عمليات البحث، ولكن الأمر لايقتصر علي ذلك (فقط).
  • فقد يُعلق الأشخاص ويتفاعلون مع المُحتوى الخاص بك لأنهم يحبونه فقط. 

9 - تطوير الاِستراتيجية التسويقية باِستمرار:

  • وبعد تحليل البيانات الاِجتماعية، من المُهم اِستخدام النتائج لتطوير اِستراتيجية التسويق.
  • فإذا وجدت شركة ما أن العُملاء غير سُعداء، فعليها اِستكشاف الخطأ والبحث عن طُرق للتغيير والتطوير.
  • وقد يعني هذا تغيير أوصاف المُنتج والخدمات أو قد يعني ذلك الإعتماد علي اِستراتيجيات تسويقية جديدة لشرح عروضها بشكل أفضل.

سادسًا: أكثر الأخطاء الشائعة التي يتم الوقوع بها عند تنفيذ اِستراتيجية "الاِستماع الإجتماعي"

الكثير من الأخطاء يتم اِرتكابها عند تنفيذ اِستراتيجية الاِستماع الاِجتماعي
(الكثير من الأخطاء يتم اِرتكابها عند تنفيذ اِستراتيجية الاِستماع الاِجتماعي)

- بعد أن تعرفت علي أفضل المُمارسات التي يجب عليك الإلتزام بها أثناء قيامك بعملية الإستماع الإجتماعي.

إليك أكثر المُمارسات الخاطئة التي يرتكبها بعض المُشتغلين بمجال التسويقي حتي تتجنب الوقوع بها مُستقبلاً:-

1 - اِستخدام الاِستماع الاِجتماعي بدون خطة واضحة ومُحددة

  • يُشبه عملية القيادة بدون وجهة "لن ينتهي بك الأمر في أي مكان".
  • ولكي تنجح يجب عليك أولاً توضيح ما تريد تحقيقه من الاِستماع الاِجتماعي.
  • هل تُريد أن تعرف كيف يشعر عملاؤك؟،هل تريد قياس علامتك التجارية مُقابل المُنافسين لك؟.

2 - تجاهل آراء عُملائك بك يُعد خطأً فادحًا

  • حيثُ لا يقتصر الإستماع الإجتماعي على إرضاء عملائك عند الإجابة على أسئلتهم فقط.
  • ولكنك تعمل أيضًا على تحسين سمعة علامتك التُجارية باعتبارها واحدة من الشركات التي تهتم بشدة بعُملائها.

3 - عدم تحليل خصائص الجمهور المستهدف بالتفصيل 

  • فلا يكفي أن تعرف فقط تصنيفات العمر والدراسة والحالة الإجتماعية للجمهور المُستهدف.
  •  "فلازلت بحاجة إلي مزيد من الفهم لعُملائك".

4 - عدم استخدام المُرشحات التي تقوم بتصفية وتنقية المعلومات والبيانات 

  • حيثُ تتضمن أدوات الاِستماع الاِجتماعي عوامل تصفية وذلك لإيقاف نتائج السياق الغير مُهمة لتحسين جهود المراقبة الخاصة بك.
  • وإهمالك لذلك الأمر سيجعلك تُضيع الوقت والمال بدون أي جدوي.